كانت النظرة التقليدية إلى الوسائط المتعددة تتمثل في استخدام المعلم لأكثر من وسيلة تعليمية في الموقف التدريسي بطريقة تكاملية وتفاعلية في موقف تدريسي مع التحكم في توقيت عرضهم مثل استخدامه
جهاز عرض الشرائح الشفافة
وجهاز عرض الصور المعتمة
وتطورت هذه النظرة مع تطور صناعة الحاسب الآلي وأمكن التحقيق بين مجموعة من الوسائل أو الوسائط بإستخدام الحاسب
وأمكن إحداث تفاعل بين المتعلم وهذه الوسط ، وظهر مفهوم جديد يسمى
تكنولوجيا الوسائط المتعددة
حيث يتم الربط بين النصوص المكتوبة ، والصور الثابتة ، والصور المتحركة ، ولقطات الفيديو ، والتعامل معها بإستخدام جهاز الحاسوب بطريقة تكاملية وتفاعلية
زاد استخدام الوسائط المتعددة في التسعينات من القرن العشرين وفي السنوات الأولى من القرن الواحد والعشرين .
ولم يقتصر استخدامها على عرض برنامج الوسائط وإنما على إنتاج وتصميم المواد المختلفة من صور ثابته ومتحركة ونصوص مكتوبة ولقطات فيديو وصوت .
جهد مميز
ردحذف